مساعدة ليبيا على ضبط حدودها في ظل التدفق الحر للأسلحة منها،ملف فرض نفسه على أشغال مؤتمر دولي احتضنته العاصمة الفرنسية باريس، بحضور ممثلي 15 بلدا ومنظمة دولية.