وإلى اليونان ،، حيث أظهرت استطلاعات رأي تقدم المحافظين الداعمين لخطة الانقاذ المالية قبل نحو شهر من إجراء انتخابات برلمانية
ستقرر نتائجها ما إذا كانت اليونان ستبقى ضمن دول مجموعة اليورو أم لا.
وأظهر الاستطلاع أيضا دعما من الناخبين للأحزاب المحافظة بنحو ثلاثة وعشرين في المائة مقابل اثنين وعشرين في المائة للأحزاب اليسارية الرافضة للخطة المالية. وفقدت الأحزاب المحافظة التأييد في الانتخابات التشريعية الأخيرة لصالح أحزاب أكثر تطرفا ممن تنتمي لشتى أنواع الطيف السياسي جراء غضب الناخبين خطة التقشف التي تطبقها الحكومة.
