سوريا تعاني .. القتل مستمر .. والجيش السوري يرفض الاستماع لصوت العقل وينحاز للشعب ضد رئيس تجرد من كل معاني الانسانية .. الوضع يزداد سوءا يوما بعد يوم .. الشهداء يزدادون بالعشرات يوميا .. ولا يعقل أن تكون مشاهد القتل المتداولة مجرد فبركة إعلامية حتى وإن كانت الأرقام تدل على انحياز قطاع كبير من السوريين فإن الواقع يؤكد إن مشاهد القبور حقيقية وواقعية حتى وإن لم تحرك ساكنا لدى مجتمع دولي لا يعرف ثمن هذه الدماء الزكية .. الأزمة السورية تشتعل ومعنا للحديث عن هذه الأحداث لأديبة ماجدة خلف، الكاتبة والروائية السورية و محمد الطريخن ، ناشط سياسي سوري وعضو هيئة دعم الشعب السوري
سوريا تحتاج لمعجزة لإنقاذ شعبها من استمرار آلة القتل في عملها ضد الشعب .. بعد الفاصل إيمان تتحدث عن لجنة صياغة الدستور .. تابعونا