وفي دمياط أستمرت الازمة التي تشهدها المحافظة والتي تمثلت في نقص البنزين والسولار تحديدا نوعية ثمانين وتسعين بعد اختفاؤه من معظم المحطات .. وشهدت بعض المحطات التى تواجد بها بنزين أثنين وتسعين زحاما وتكدسا شديدا بسبب كثرة السيارات ما أدى إلى ارتباك في حركة المرور بالشوارع المحيطة بهذة المحطات مما اضطر عدد من أصحاب السيارات إلى ترك سياراتهم كما قام اصحاب سيارات التاكسى بزيادة تعريفه الاجرة بحجة نقص البنزين.