زي ما شفنا في التقرير ان في مجموعة من القوى اعلنت شروطها لدعم احد المرشحين غير كدة كمان كان هناك حديث عن تأسيسية الدستور واللي من الواضح ان فيه تخوفات كتيرة جدا من ان الإخوان يسيطروا عليها في تشكيلها التاني .. ويمكن ده اللي دفع الدكتور محمد البرادعي الي التأكيد على ان المعركة هي الدستور وليست الرئيس"، وطالب بضرورة التوافق علي لجنة تأسيسية لوضع دستور ديمقراطى يضمن الحقوق والحريات كما وردت في دستور 1954.
ودعا البرادعى، إلى التوافق علي حكومة إنقاذ وطني تضم شخصيات ذات كفاءة عالية ومصداقية يفوضها الرئيس المنتخب بكامل الصلاحيات، لحين الانتهاء من وضع الدستور.
مداخلة مع جابر نصار .. ونسأله هل الحريات أفضل في دستور 54 ولا دستور 71 .