مازال الآلاف من أمناء الشرطة معتصمين أمام وزارة الداخلية إعتراضاً علي وجود وزير الداخلية الأسبق بمستشفي الشرطة وتطهير الوزارة من أعون حبيب العادلي والمطالبة بزيادة الأجور وبحافز الإثابة الـ200 % ، وأغلقت وزارة الداخلية شارع مجلس الشعب ومنع المواطنين المرور منه حتي ولو كانت لهم هناك مصالح
في أي مصلحة حكومية ،