عدد من المنشقين في ميانمار، الذين فروا من حملة قمع وحشية لتظاهرات طلابية منذ أكثر من عقدين، عادوا الى بلادهم للمرة الأولى. الاصلاحات الشاملة تسبب تغييرات وتحديات غير مسبوقة، وتطرح علامة استفهام ما اذا كان يجب على المتعلمين العودة الى اعادة بناء وطنهم.تقرير مسجل ريتشارد سارجان / غراسيا بيطار