أشادت الخبيرة المستقلة للأمم المتحدة المعنية بتمتع كبار السن بجميع حقوق الإنسان، الدكتورة كلوديا ماهلر، بالجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية في تحديث وتوسيع نطاق الخدمات المقدمة لكبار السن، مؤكدة أنها تشمل عددًا لا يُحصى من الخدمات التي يصعب العثور عليها في أماكن أخرى، أبرزها خدمات الرعاية الصحية المنزلية والافتراضية، إلى جانب تسهيلات السجل المدني.