على الرغم من كل المآسي التي نشاهدها يومياً بسبب الحرب المدمرة التي يتعرض لها الفلسطينيون، وعلى الرغم من كل الأجواء المضطربة والمقلقة التي تحيط بعالمنا العربي من التداعيات المحتملة لهذه الحرب، لا يسعنا إلا أن نتمسك بالأمل وبالكثير من الإيمان بأن الأيام القادمة ستكون أفضل لا محالة.