يستمر استكشاف المديرة الإبداعية شيمينا كمالي لدار كلوي Chloé في إعادة ربط الحاضر باللحظات المحوريّة من الماضي التي تجسّد جوهر وروح هذه الدار الباريسية العريقة، ولا سيما القدرة على جمع مجموعة متنوعة من النساء في قلبها كما فعلت مؤسستها غابي أغيون، وكذلك المصمم الأيقوني كارل لاغرفيلد حينما كان يعمل لصالح كلوي، وتقول شيمينا كمالي "مع استمرار هذه الرحلة، فإن هدفي هو إعداد امرأة كلوي لمواجهة المواقف واللحظات المختلفة".