مع الانقسام السياسي الحاد في أمريكا بعد فوز دونالد ترمب بالانتخابات الرئاسية وعودته إلى البيت الأبيض مرة أخرى لا يمكن إغفال دور السيدة الأولى وأناقتها وكيف تشكل حجر الزاوية لكل رئيس أمريكي، فبعد توقعات استطلاعات الرأي التي رجّحت فوز نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس بدأت التعليقات حول إطلالاتها، وما هي اختياراتها في حال توليها منصب الرئاسة؟ لكن ما حدث هو عودة ميلانيا ترمب كسيدة أولى لتحمل معها بصمتها من الأناقة الفاخرة والمصقولة وانقسام الآراء أيضًا حول ملابسها.