بعد 3 سنوات أمضتها ناتاشا رامزي ليفي في قيادة دار كلوي، وجدت أن الوقت قد حان لتبنّي رؤية مُتعدّدة الأوجه للأنوثة، لذا قررت الاستعانة بأعمال ثلاث فنّانات خلال