بعد ما يقرب من 5 أعوام على تولّي أليساندرو ميشيل مهامه في غوتشي، لم يكن فقط اختلافه يرتكز على الصورة البصرية الجريئة كجزء من هوية الدار المُعاصرة، لكنّ أسلوبه الخاص الذي يبدو كرواية طويلة من عدّة أجزاء يكشف عنها مع كل مجموعة وكأنها تلتقط الخيط مما يسبقها لكن بتصاميم وأجواء جديدة كلياً.