لا شكّ في أن لمواقع التواصل الاجتماعي اليوم دور إيجابي في كسر الحواجز والفروقات بين الأشخاص والأفراد الذين فرّقتهم تدابير الكورونا وجعلتهم يبقون في منازلهم. الأعمال والمشاريع ما زالت قائمة عبر اتّصالات الفيديو وتفاصيل حياتنا اليومية تتناقلها الستوريز على الانستغرام والفيسبوك.