تعلمين أن صحتك الذهنية والجسدية يرتبط بعضهما ببعض ارتباطاً وثيقاً؛ فحالتك المزاجية تؤثر على صحتك وشهيتك، والعكس صحيح؛ لا يكاد الفارق يتمايز بين تأثير كل منهما على الآخر – ولهذا حين تسعين إلى تغيير أسلوب حياتك لواحد أكثر صحية، يعزز من قوتك النفسية والجسدية، تحتاجين إلى تخطيطه من قبل خبراء، يدركون طبيعة العلاقة الارتباطية بين صحتك النفسية والجسدية.