أدّت الاحتجاجات على مقتل جورج فلويد إلى إحياء مأساة العنصرية في الولايات المُتحدة مُجدّداً والرغبة في التخلّص منها إلى الأبد، وتحوّلت إلى القضية الأولى في اهتمامات الرأي العام بالرغم من تفشّي وباء كورونا بقوة. لذا، أجرت إيفانكا ترامب، كبيرة مُستشاري البيت الأبيض، زيارة رسمية تجمع بين دعم مجتمعات البشرة السمراء في أميركا والفئات المُتضرّرة اقتصادياً من وباء كوفيد -19، حيث زارت إيفانكا ترامب إحدى الكنائس في بيتسبيرغ في ولاية بنسلفانيا برفقة وزير الزراعة والقسيسة باولا وايت المستشارة الدينية للرئيس ترامب، وهي كنيسة خاصة بالمجتمعات من أصول أفريقية وأصحاب البشرة السمراء، حيث التقت بالزعماء الدينيين في خطوة داعمة لهم ولحِراكهم.