لا نعلم بالظبط المكان الذي بدأت فيه هذه الصيحة، ولا حتى النجمة التي تبنّتها للمرة الأولى، ولكن بإمكاننا القول إنّ تسريحة الكعكة المزدوجة هي المفضلة اليوم لدى