إنه زمن لم نشهد له مثيلاً من قبل. زمن الأزمات المتعاقبة التي تُلزمنا بأن نتأقلم معها قبل أن نتمكن من تجاوزها ونحلم بمستقبل زاهٍ، خالٍ من مشاعر القلق والخوف.