لا يمكن أن تكون السجادة الحمراء من دون المجوهرات. إنها رفيقتها الدائمة والأبدية التي لا يمكن أن تتخلّى عنها حتى في أقسى وأبشع الظروف كالتي نعيشها حالياً.