برحيل أيقونة الموضة كارل لاغرفيلد في فبراير الماضي، لم يترك مقعده شاغراً في شانيل التي ارتبط باسمها على مدار 3 عقود، بل الأمر ذاته في علامته الخاصة التي تحمل اسمه "كارل لاغرفيلد" والتي تُعد الأكثر نمواً ونجاحاً مُتصاعداً وأثارت تساؤلات عديدة إزاء مستقبلها.