من القرص الشمسيّ الذي يزيّن الجداريّات المصريّة القديمة إلى الأعمال الفنيّة المعاصرة والفضاءات التجريديّة؛ من الطيور الخوّاضة التي تزيّن الرسوم اليابانيّة إلى العصافير الملوّنة في لوحات بيكاسو وماتيس؛ من الشموس الدوّارة في لوحات فان غوخ إلى السموات الملبّدة بالغيوم في أعمال ويليام ترنر؛ من "النجمة" في قصائد نيرفال إلى "شمس الشتاء" في قصائد مالارمي... شكّلت السماء بكلّ حالاتها مصدر إلهام لأجمل الابتكارات. وعلى غرار المعلّمين الكبار، حوّلت دار "شوميه" رؤيتها للفضاء الواسع وارتباطه بالطبيعة إلى تصاميم استثنائيّة تعطي شكلاً وبريقاً للأحاسيس.