كونها واحدة من دور المجوهرات الأيقونية ومسيرتها حافلة بالإنجازات التي كرّستها كعلامة مفضّلة لدى الملوك والأمراء، لا نستغرب أن تسعى فان كليف أند آربلز للاحتفال بتاريخها وإرثها ورموزها. لديها الكثير مما يمكن أن ترويه للأجيال الجديدة، لذلك تحتفل اليوم بإعادة إطلاق سوار لودو الذي يعود إلى العام 1934 بتصميمه الذي يذكّر بحزام ثمين بعدما لُقّب بلويس آربلز، أحد مؤسّسي الدار.