من الأنشطة الملكية العديدة التي تهتم بها دوقة كامبريدج كيت ميدلتون مُبادرة واحدة توليها العناية الفائقة ولا تفوّت مناسبة إلا وسلّطت الضوء عليها، وهي نشر ثقافة المتنزّهات خاصة مع ضرورة ارتياد الأطفال الطبيعة نظراً لإسهاماتها في سلامة صحتهم النفسية مستقبلاً.