لا شك أن ليوناردو دا فيشني هو أحد العبقريات الغامضة على مر التاريخ؛ فعبقريته المتجلّية في مختلف المجالات، من الرسم بأنواعه إلى النحت والعمارة والرياضيات والحفريات ورسم الخرائط وحتى الهندسة، بقيت آثارها حتى يومنا هذا، وبعد وفاته بخمسمئة عام كاملة، ما زالت شاهدة على عبقرية هذا الفنان غير المسبوقة.