زيارة الملك فيليبي والملكة ليتيزيا إلى كوبا ليست عادية، إنما هي تاريخية فعلاً لأنها المرّة الأولى التي تلتقي بها العائلة الإسبانية المالكة مع الرئيس الكوبي.