للطبيعة تأثير لا نهائي على حالتنا المزاجية، بصورة قد لا نعيها. ومن المعروف اهتمام القدماء بالارتباط بالطبيعة بالشكل الذي يحقق التوازن النفسي والبيئي من أجل صحة