كل المؤشرات تؤكد أن غـ. ز.ة تنتظر حدثا جللا، بعد أن اسفر الارهابيون المتطرفون الذين يحكمون أمريكا والكيان عن وجوههم القبيحة، وكشروا عن انيابهم دون مواربة او خجل او مدارة او تورية! او حتى مراعاة لماء وجه الحكام المنبطحين لهم!
فرأس الكيان قالها بوضوح ان الوصول الى توافق بالمرحلة الثانية امر مستحيل، ما يعني ان الحرب هي خياره الوحيد.
وزير خارجة ترامب، اوعز بتسريع دفعة سلاح بقيمة 4 مليارات دولار بعيدا عن الروتين لتصل عاجلا للكيان، من أصل صفقة تسليح قيمتها 12 مليار...
السؤال الصعب الذي يواجهنا كأمة؛ جماعات، أحزاب، منظمات مجتمع مدني، هيئات علمائية، اتحادات علماء، هل سنترك غزة تواجيه مصيرها منفردة؟!! إلى اين وصل بنا العجز؟!
