"وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا"
(سورة النساء: 75)
هذه الآية تحث المسلمين على القتال في سبيل الله لنصرة المستضعفين الذين يعانون الظلم والقهر، فيطلبون الخلاص من القرى التي يسيطر عليها الظالمون. فهي دعوة للجهاد المشروع دفاعًا عن المظلومين، وتذكير للمؤمنين بأن التقاعس عن ذلك لا يليق بهم.
إذا كان لديك تأمل معين حول هذه الآية أو تساؤل معين عنها، شاركني به!