في مستوصف مدينة الهرهورة بضواحي العاصمة المغربية الرباط جاءت طفلة مع شقيقها لأخذ الجرعة الثانية ضد الحصبة. وتقول جدتهما ربيعة مكنوني "لم نكن نعرف أنهما لم يستكملا التلقيح.. شعر والداهما بالخوف بعد انتشار المرض".