يثير احتمال عودة السوريين إلى بلادهم مخاوف في قطاع النسيج التركي، الذي يعتمد بشكل كبير على العمالة السورية، مما قد يؤدي إلى نقص في الأيدي العاملة وارتفاع التكاليف. في المقابل، يدرس المصنعون حلولاً بديلة، مثل نقل الإنتاج إلى سوريا، رغم التحديات الاقتصادية وعدم وضوح مستقبل الاستقرار هناك.