في خطوة مثيرة للجدل، اعتبرت المعارضة تنصيب ميخائيل كافيلاشفيلي رئيسًا جديدًا للبرلمان بمثابة إحكام لقبضة حزب الحلم الجورجي على البلاد، مما يمثل ضربة لطموحات جورجيا الأوروبية وانتصارًا ضمنيًا لروسيا. جاء ذلك بعد إعلان مفاجئ من الرئيسة المنتهية ولايتها، سالومي زورابيتشفيلي، وصفته بأنه مهزلة سياسية.