دخل السوريون، يوم الأحد، قصرا في دمشق كان بشار الأسد يتخذه مقرا لإقاته. وبعد سقوط نظامه وانهيار سلطته، بدا المشهد وكأنه فصل جديد يُكتب من تاريخ البلاد. ظهرت الغرف خاوية على عروشها، خالية إلا من الحطام والأثاث المتناثر.. في صورة رمزية لانهيار نظام حكم سوريا لسنوات طويلة.