بدأت الشركة الوطنية المغربية لدراسات مضيق جبل طارق بالتعاون مع وزارة النقل الإسبانية دراسة مشروع نفق بين إسبانيا والمغرب، الذي تم اقتراحه لأول مرة عام 1979 مع توقعات بإنجازه قبل كأس العالم 2030، رغم وجود بعض العراقيل.