بدأت القصة عندما وجد كارتر في الرابع من نوفمبر عام 1922 مدخلاً لمقبرة مخفية تحت الرمال، وبعد ذلك بأيام قليلة دخل الفريق إلى المقبرة، ووجدوا تابوت الملك توت عنخ آمون الذي توفي في سن صغيرة (حوالي 18 أو 19 عامًا). كانت المقبرة مليئة بالكنوز الذهبية والمجوهرات والأثاث، وكان التابوت مصنوعًا من الذهب الخالص. لكن الأمر الأكثر إثارة هو أن المقبرة كانت تقريبًا غير متضررة، مما جعلها اكتشافًا استثنائيًا.