تظهر أي بوادر تشير إلى أن أهل غزة سيستقبلون عامهم الجديد وسط ظروف أفضل وأقل ألما، خاصة أن وتيرة الحرب بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية تتصاعد.