يقول باتو بصوت خافت، وهو يتأمل على شاشة هاتفه المحمول صورة له مع زوجته وابنته وعلى وجوههم ابتسامة، "هذه المرة الأخيرة التي كنا فيها نحن الثلاثة سعداء".