لا يخفي الرئيس الفرنسي أمله في أن تمارس الصين ضغوطاً على روسيا للعودة إلى "طاولة المفاوضات"، في وقت لا تزال فيه بكين حليفاً أساسياً لموسكو كما أنّها لم تستنكر الغزو الروسي لأوكرانيا الذي بدأ قبل نحو عام.