فبواقع مرتين أسبوعياً، يتحول المصلّى السابق في هذا السجن إلى استوديو للرقص المعاصر، في نشاط تديره الفنانة والمدرّسة كاتارينا كامارا التي تخصصت في الأساس في العلاج النفسي.