كل يوم، وقبل بزوغ الشمس، تكتظ صالة الانتظار في المعبر الحدودي بين القطاع وإسرائيل بمئات العمال الفلسطينيين، المتزوّجين والذين تتجاوز أعمارهم 26 عاماً، المتوجهين إلى إسرائيل لتأمين مداخيل أفضل.