قاد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وساطة أوروبية لحل الأزمة الأوكرانية بداية الأسبوع الحالي، إذ سافر إلى موسكو وكييف، فيما سافر المستشار الألماني، أولاف شولتس، إلى الولايات المتحدة والتقى بايدن. ولكن مراقبين يقولون إن مصير الوساطة مهدد، وهذا ما تلمح إليه تصريحات الكرملين الأخيرة.