أدت جائحة كورونا إلى تفاقم أزمة السكن في ريو دي جانيرو وضواحيها. ما أدى إلى تشرد عدد متزايد من الناس أو انتقالهم إلى الأحياء الفقيرة. والآن أصبح هناك مشروع إسكان مستدام، يوفر للأشخاص المحتاجين فرصة لبناء منازلهم الخاصة.