من تصليح السيارات إلى نشر مقاطع الفيديو عبر الإنترنت، انتقل الميكانيكي الفقير سيسوانتو، وكان النجاح الذي حققه وأصبح بفضله أحد النجوم المؤثرين على الشبكة الاجتماعية دافعاً لجيرانه إلى أن يحذوا حذوه، فأصبحت بلدتهم في اندونيسيا تُعرف بـ"قرية يوتيوب".