عرف أمير أن ماجدة خانته وأنها حامل من وليد فذهب لمواجهتها، لكن وليد لم يخبره بأن تارا تعرف الحقيقة. أما والد تارا الغائبة عنها حقيقته ما زال مصراً أن يخبرها الحقيقة قبل مماته لأنه متأكد أن العصابة ستقتله، ماذا ستفعل ماجدة؟ وكيف ستتقبل تارا والدها؟