يرى محللون ومتابعون للشأن السياسي في تونس على أنّ القرارات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس التونسي قيس سعيد، يوم 25 يوليو / تموز الماضي أضعفت المحور التركي القطري وأعادت للدبلوماسية التونسية توازنها ومكانتها في المنطقة.