تتدفق هبات قادمة من دول أوروبية وخليجية كما من الشتات التونسي ومن مواطنين عاديين، لمساعدة تونس على تفادي "كارثة" صحية في ظل موجة حادة من الإصابات بوباء كوفيد-19.