تقول الدكتورة أماني سويلم أنه رغم اعتزاز الطبيب التونسي بالتكوين الذي تلقاه، فإنه يصطدم في بلاده بفقدان جودة الحياة والمردودية، عكس ما يوجد في البلد الأوروبي، حيث حسن التنظيم وتثمين جهد الطبيب وعمله، والتعامل الإنساني الراقي الذي يجده في الوسط المهني.