في الثامن عشر من الحالي اقتادت الأجهزة الأمنية الناشطة كندا الخطيب وشقيقها بندر الخطيب من منزلهما في حلبا عكار ليعتقد الناس أن توقيفها جاء على خلفية منشور على مواقع التواصل الاجتماعي قبل أن يتبين أن التوقيف بحسب الأجهزة الأمنية مرده الاشتباه في تخابرها مع العدو الاسرائيلي علما أنه منذ اللحظة الأولى للتوقيف، أطلقت حملة داعمة لهما تحت هاشتاغ الحرية لكيندا الخطيب الناشطة كندة الخطيب إلى المحكمة العسكرية بتهمة "العمالة" والتخابر مع العدو الإسرائيلي