فر الآلاف من الاثيوبيين التيغراي من القتال وهم لا يحملون شيئا سوى الملابس التي تغطي اجسادهم، لكنّ كثراً منهم يتدفقون على مشغل الخياط عمر ابراهيم في مخيم أم راكوبة لكي يحيك لهم ملابس جديدة أو يصلح ثقوب القديمة.