بعدما فقد عمله بسبب جائحة كوفيد-19، وجد أندريس هرنانديز نفسه فجأة يكافح من أجل البقاء متسكعا في شوارع مكسيكو مع زوجته وأطفاله، لينضموا بذلك إلى الأعداد المتزايدة من المشردين في العاصمة المكسيكية.