تكبد القطاع السياحي في فرنسا خسائر هائلة منذ تفشي فيروس كورونا، وبدت الفنادق والمنتجعات خالية من روادها، بعد أن كانت تعج في مثل هذا الوقت من العام بالأجانب الذين كانوا يأتون من كل أنحاء العالم.